Fragmento de Portada

ردّ تافه على هزيمة

أستطيع من ناحيتي التأكيد بأنه، كقضية مبدئية، لم نعذّب ولم ندفع لأحد من أجل الحصول على أي معلومات. أولئك الذين كانوا يساهمون بطريقة أو بأخرى في حماية أرواح مواطنين كوبيين في وجه مخططات إرهابية ومشاريع لاغتيال زعمائهم، والتي رسم العديد منها عدة إدارات أمريكية،

تأملات الرفيق فيدل:ردّ تافه على هزيمة6 حزيران/يونيو 2009,

06/06/2013